بحـث
المواضيع الأخيرة
دخول
الوحدة اليمنية العشرين
صفحة 1 من اصل 1
الوحدة اليمنية العشرين
بسم الله الرحمن الرحيم
بسم الله الرحمن الرحيم
بالأمس أخطأت في إسم الشيخ محمد بن محمد المهدي وقلت الأمين وهو اليوم مع الشيخ أحمد حسن المعلم من المكلا ونحن نرحب بهم وقد تطرق الشيخ المعلم إلى بعض الأخطاء التي شابت الوحدة اليمنية مع العلم أني قد ذكرت بعض الأخطاء التي أصابت الوحدة اليمنية في مقتل ولكن أرى بأن الشيوخ لايقولون الحقيقة بعينها ويطلبون من الرئيس علي عبدالله صالح ان يصحح بعض الأخطاء من المحسوبين على النظام وأنا أقول لك بكل صراحة ووضوح إن علي عبدالله صالح هو جزء من المشكلة بل هو اليوم المشكلة الكبرى عند الجنوبيين وعيبنا إننا في الوطن العربي كله إننا نقدس الرئيس حتى لو إرتكب جميع الموبقات بينما في أوربا يستقيل الرئيس من منصبه لمجرد شائعة وأنا أقول لك بكل صراحة الرئيس مكبل من المحسوبين علية ولن يستطيع أن يعمل شيئا طالما هو أيضا محسوب عليهم في الفساد وفاقد الشئ لايطيه وعلي عبدالله فقد المصداقية عند الشعب في الجنوب والشمال وهناك عصابة حوله تدير البلاد بمنهجية المافيا وقد لاحت للنظام فرصة ذهبية عند إنتهاء الحرب 94 لتبسط الدولة نفوذها على البلاد لكن الرؤية الضيقة المحدودة من قبل الرئيس أوصلت البلاد إلى هذا الوضع المتردي في كل أنحاء الوطن واليوم سأذكر لك بعض النقاط الأخرى التي أصابت الوحدة اليمنية بمقتل .
حرب 7/7/94 :
بعد إنتهاء الحرب مباشرة سألني أحد الإخوة كيف سيكون الوضع بعد هذه الحرب وأنا والله كنت أتذمر من القهر للحرب فقلت له مزيدا من القهر والتشرذم والفقر فضحك وقال لماذا فقلت إن هذه الحرب قد أصابت الوحدة في خاصرتها لقد رأيت في التلفزيون كيف إن الشماليين دخلوا على البيوت وعاثوا فسادا وسرقة لبعض الممتلكات وبدلا من أن يضمدوا جراحهم وهم الإخوة كما يدعون يدخلون على البيوت وينهبون ويسرقون أمام عدسات المصورين من الإعلاميين وهذه المشاهد لن تمسح من ذاكرة كل جنوبي حتى ولو كان مع الوحدة وهي مسجلة على اليوتيوب وبعض المواقع وهي مادة سيسخدمها كثير من الناس وخصوصا عندما يتعلق الأمر بالنظام وأنا أقول لك بكل صراحة كنت وحبا للوحدة ولكن عندما نظرت إلى هذه المقاطع وجدت بأن شعبا وصل مستواه إلى هذا الحد كرهت يوما دخلت معه في وحدة لذلك لاتلمني فيما أقول هذا حالي وحال 95% من أبناء الجنوب ولكن لازلت أحمل أملا بأن هناك من سيأتي ويصلح الحال لكن الخوف كل الخوف بأن الوقت قد ضاع وتنتهي معه كل الآمال .
أيضا من المواضيع التي أصابت الوحدة في مقتل موضوع الفتوى ولايوجد لدي دليل على صحة هذه الفتوى ولاأدعي بأنني قد سمعتها ولكن زي مايقول المثل مافيش دخان من غير نار وقد لعبت هذه الفتوى دورا في تأجيج الشارع والحراك الجنوبي على النظام في صنعاء والتطاول على العلماء المحسوبين على النظام وأنا أزيدك من الشعر بيت بأن مجمل العلماء في اليمن يتعاملون بالرشوة ولايتورعون عن أخذها ولنا بعض التجارب معها نحن أبناء حضرموت لأننا كما يدعون بأننا أصحاب رؤوس أموال وتجار ويجوز حلبهم وقبول الرشوة منهم في كل دائرة وبإمكانك أن تحط خطا أحمرا عند كل جملة لتستشهد بها فيما أقول لضيوفك الكرام .
القضاء ومأدراك مالقضاء :
أخي محمد الهاشمي من المهم جدا أن تعلم بأن القضاء من الأشياء المهمة التي اصابت الوحدة في مقتل بحيث إن الجنوبيين لم يتعودوا على الأحكام المزورة فجاءنا القضاء بمساؤ لايعرفها الجنوبيين وكان النظام في الجنوب رغم مساوءه عادلا مقيما للعدل بين كل أطيافه وهذا ماكان يطلبه الجنوبيين بل كل مايطلبة أبناء الوطن في الشمال وفي الجنوب ولنا نحن قصة واقعية نحن بني حسن من حضرموت مع القضاء حيث إن هناك قضية أرض بيننا وبين العكبري على أرضا بيضاء إدعا الطرف الآخر بأن هذه الأرض مزروعة وهي في الحقيقة مصلحة عامة للجميع طريق ومرعى للمواشي وقد وثقت بوثائق من الدولة على هذا الأساس بأنها مزروعة دون أن يراها أحد من الدولة فقط لمجرد إن مبالغ من المال دفعت وثقت من الدولة بكل بساطة وقد أقمنا دعوة على الطرف الآخر وعند المعاينة إكتشفوا بأنها أرض بيضاء ومصلحة عامة للجميع فما كان من القضاء والقاضي إلا أن يستغل هذه القضية لمن يدفع أكثر وعندما نأتي للدفع يبلغك القاضي بأن الطرف الآخر قد دفع أكثر وهكذا إمتدت لسنوات وجاءت بالعداوة والبغضاء بين القبائل وعادت الثأرات إلى عهدها القديم الذي قد وأده الحزب الإشتراكي وصدقني هناك ميزات جميلة وفاضلة للحزب الإشتراكي فهو قد قضى على جميع الثأرات بين القبائل في الجنوب وعندما جاءت الوحدة عادت هذه النعرات بين القبائل والثأرات وهي قد طمست تماما بين القبائل
الرشوة :
أتحدى أي إنسان كان في الجنوب أن يمد يده ليرتشي ليس لأن النظام كان يمسك بقبضة من حديد وهو كذلك على الراشي والمرتشي لكن أبناء الجنوب يوجد فيهم من العزة والكرامة مالاتسمح لهم أنفسهم بأخذ ماليس لهم واليوم الرشوة في كل مكان في الشارع وفي المكتب والرئيس والمرؤوس والكل يأكل من الكل دون حسيب ولارقيب ولاخوف من الله تعالى حتى القضاة من أكبر المرتشين لك قضية بالباطل وتريد كسبها إدفع حتى ترهق صاحب الحق فتصبح ملكا لك وهذه العاهة وأنا أسميها عاهة جريمة كبرى لايمكن السكوت عليها وهي بكل صراحة من الآفات العظيمة التي أصابت الوحدة اليمنية في مقتل وكنا والله في الجنوب لانعرف هذه العاهة الخطيرة حتى أتوا لنا بها بني دحباش .
نغمة الإنفصال :
لازال إلى اليوم الإعلام والنظام يتغنون بكلمة إنفصالي على كل جنوبي يعبر عن رأية حتى لو طلب مطلب حقوقي فهو ينطبق عليه إنفصالي حتى وصموا جميع الجنوبيين بهذه الكلمة تعبر عن رأيك فأنت إنفصالي تتكلم بكلمة حق أنت إنفصالي يريدون أن يكمموا الأفواة حتى يستمروا في مخططاتهم الإنفصالية وهم الإنفصاليين الحقيقين وهم بهذه الكلمة {كلمة حق يراد بها باطل } لقد تغنوا عليها كثيرا وهي تشعرنا بالخوف منهم حتىصرنا إنفصاليين فعلا والمثل يقول أنا وأخي على إبن عمي وأنا وابن عمي على الغريب لكن في الحقيقة هم اليوم علينا غرباء بكل معنى الكلمة وهم من أوصلنا إلى هذا الإنحدار الخطير لمفهوم هذه الكلمة وهم إن لم يتخلوا عنها في الوقت القريب فلن يتنازل الجنوبيين عن مطالبهم وصدقني هذه الكلمة لها آثار نفسية على كل الجنوبيين وخصوصا بأنهم هم من صنع الإنتصار المزعوم لنظام صنعاء واليوم أكتفي بهذا القدر على أمل أن تنشر هذه الرسالة على ضيوفك ليراجعوا مافيها وسوف أكمل غدا بعض النقاط التي أصابت الوحدة في مقتل وشكرا محمد الهاشمي .
بسم الله الرحمن الرحيم
بالأمس أخطأت في إسم الشيخ محمد بن محمد المهدي وقلت الأمين وهو اليوم مع الشيخ أحمد حسن المعلم من المكلا ونحن نرحب بهم وقد تطرق الشيخ المعلم إلى بعض الأخطاء التي شابت الوحدة اليمنية مع العلم أني قد ذكرت بعض الأخطاء التي أصابت الوحدة اليمنية في مقتل ولكن أرى بأن الشيوخ لايقولون الحقيقة بعينها ويطلبون من الرئيس علي عبدالله صالح ان يصحح بعض الأخطاء من المحسوبين على النظام وأنا أقول لك بكل صراحة ووضوح إن علي عبدالله صالح هو جزء من المشكلة بل هو اليوم المشكلة الكبرى عند الجنوبيين وعيبنا إننا في الوطن العربي كله إننا نقدس الرئيس حتى لو إرتكب جميع الموبقات بينما في أوربا يستقيل الرئيس من منصبه لمجرد شائعة وأنا أقول لك بكل صراحة الرئيس مكبل من المحسوبين علية ولن يستطيع أن يعمل شيئا طالما هو أيضا محسوب عليهم في الفساد وفاقد الشئ لايطيه وعلي عبدالله فقد المصداقية عند الشعب في الجنوب والشمال وهناك عصابة حوله تدير البلاد بمنهجية المافيا وقد لاحت للنظام فرصة ذهبية عند إنتهاء الحرب 94 لتبسط الدولة نفوذها على البلاد لكن الرؤية الضيقة المحدودة من قبل الرئيس أوصلت البلاد إلى هذا الوضع المتردي في كل أنحاء الوطن واليوم سأذكر لك بعض النقاط الأخرى التي أصابت الوحدة اليمنية بمقتل .
حرب 7/7/94 :
بعد إنتهاء الحرب مباشرة سألني أحد الإخوة كيف سيكون الوضع بعد هذه الحرب وأنا والله كنت أتذمر من القهر للحرب فقلت له مزيدا من القهر والتشرذم والفقر فضحك وقال لماذا فقلت إن هذه الحرب قد أصابت الوحدة في خاصرتها لقد رأيت في التلفزيون كيف إن الشماليين دخلوا على البيوت وعاثوا فسادا وسرقة لبعض الممتلكات وبدلا من أن يضمدوا جراحهم وهم الإخوة كما يدعون يدخلون على البيوت وينهبون ويسرقون أمام عدسات المصورين من الإعلاميين وهذه المشاهد لن تمسح من ذاكرة كل جنوبي حتى ولو كان مع الوحدة وهي مسجلة على اليوتيوب وبعض المواقع وهي مادة سيسخدمها كثير من الناس وخصوصا عندما يتعلق الأمر بالنظام وأنا أقول لك بكل صراحة كنت وحبا للوحدة ولكن عندما نظرت إلى هذه المقاطع وجدت بأن شعبا وصل مستواه إلى هذا الحد كرهت يوما دخلت معه في وحدة لذلك لاتلمني فيما أقول هذا حالي وحال 95% من أبناء الجنوب ولكن لازلت أحمل أملا بأن هناك من سيأتي ويصلح الحال لكن الخوف كل الخوف بأن الوقت قد ضاع وتنتهي معه كل الآمال .
أيضا من المواضيع التي أصابت الوحدة في مقتل موضوع الفتوى ولايوجد لدي دليل على صحة هذه الفتوى ولاأدعي بأنني قد سمعتها ولكن زي مايقول المثل مافيش دخان من غير نار وقد لعبت هذه الفتوى دورا في تأجيج الشارع والحراك الجنوبي على النظام في صنعاء والتطاول على العلماء المحسوبين على النظام وأنا أزيدك من الشعر بيت بأن مجمل العلماء في اليمن يتعاملون بالرشوة ولايتورعون عن أخذها ولنا بعض التجارب معها نحن أبناء حضرموت لأننا كما يدعون بأننا أصحاب رؤوس أموال وتجار ويجوز حلبهم وقبول الرشوة منهم في كل دائرة وبإمكانك أن تحط خطا أحمرا عند كل جملة لتستشهد بها فيما أقول لضيوفك الكرام .
القضاء ومأدراك مالقضاء :
أخي محمد الهاشمي من المهم جدا أن تعلم بأن القضاء من الأشياء المهمة التي اصابت الوحدة في مقتل بحيث إن الجنوبيين لم يتعودوا على الأحكام المزورة فجاءنا القضاء بمساؤ لايعرفها الجنوبيين وكان النظام في الجنوب رغم مساوءه عادلا مقيما للعدل بين كل أطيافه وهذا ماكان يطلبه الجنوبيين بل كل مايطلبة أبناء الوطن في الشمال وفي الجنوب ولنا نحن قصة واقعية نحن بني حسن من حضرموت مع القضاء حيث إن هناك قضية أرض بيننا وبين العكبري على أرضا بيضاء إدعا الطرف الآخر بأن هذه الأرض مزروعة وهي في الحقيقة مصلحة عامة للجميع طريق ومرعى للمواشي وقد وثقت بوثائق من الدولة على هذا الأساس بأنها مزروعة دون أن يراها أحد من الدولة فقط لمجرد إن مبالغ من المال دفعت وثقت من الدولة بكل بساطة وقد أقمنا دعوة على الطرف الآخر وعند المعاينة إكتشفوا بأنها أرض بيضاء ومصلحة عامة للجميع فما كان من القضاء والقاضي إلا أن يستغل هذه القضية لمن يدفع أكثر وعندما نأتي للدفع يبلغك القاضي بأن الطرف الآخر قد دفع أكثر وهكذا إمتدت لسنوات وجاءت بالعداوة والبغضاء بين القبائل وعادت الثأرات إلى عهدها القديم الذي قد وأده الحزب الإشتراكي وصدقني هناك ميزات جميلة وفاضلة للحزب الإشتراكي فهو قد قضى على جميع الثأرات بين القبائل في الجنوب وعندما جاءت الوحدة عادت هذه النعرات بين القبائل والثأرات وهي قد طمست تماما بين القبائل
الرشوة :
أتحدى أي إنسان كان في الجنوب أن يمد يده ليرتشي ليس لأن النظام كان يمسك بقبضة من حديد وهو كذلك على الراشي والمرتشي لكن أبناء الجنوب يوجد فيهم من العزة والكرامة مالاتسمح لهم أنفسهم بأخذ ماليس لهم واليوم الرشوة في كل مكان في الشارع وفي المكتب والرئيس والمرؤوس والكل يأكل من الكل دون حسيب ولارقيب ولاخوف من الله تعالى حتى القضاة من أكبر المرتشين لك قضية بالباطل وتريد كسبها إدفع حتى ترهق صاحب الحق فتصبح ملكا لك وهذه العاهة وأنا أسميها عاهة جريمة كبرى لايمكن السكوت عليها وهي بكل صراحة من الآفات العظيمة التي أصابت الوحدة اليمنية في مقتل وكنا والله في الجنوب لانعرف هذه العاهة الخطيرة حتى أتوا لنا بها بني دحباش .
نغمة الإنفصال :
لازال إلى اليوم الإعلام والنظام يتغنون بكلمة إنفصالي على كل جنوبي يعبر عن رأية حتى لو طلب مطلب حقوقي فهو ينطبق عليه إنفصالي حتى وصموا جميع الجنوبيين بهذه الكلمة تعبر عن رأيك فأنت إنفصالي تتكلم بكلمة حق أنت إنفصالي يريدون أن يكمموا الأفواة حتى يستمروا في مخططاتهم الإنفصالية وهم الإنفصاليين الحقيقين وهم بهذه الكلمة {كلمة حق يراد بها باطل } لقد تغنوا عليها كثيرا وهي تشعرنا بالخوف منهم حتىصرنا إنفصاليين فعلا والمثل يقول أنا وأخي على إبن عمي وأنا وابن عمي على الغريب لكن في الحقيقة هم اليوم علينا غرباء بكل معنى الكلمة وهم من أوصلنا إلى هذا الإنحدار الخطير لمفهوم هذه الكلمة وهم إن لم يتخلوا عنها في الوقت القريب فلن يتنازل الجنوبيين عن مطالبهم وصدقني هذه الكلمة لها آثار نفسية على كل الجنوبيين وخصوصا بأنهم هم من صنع الإنتصار المزعوم لنظام صنعاء واليوم أكتفي بهذا القدر على أمل أن تنشر هذه الرسالة على ضيوفك ليراجعوا مافيها وسوف أكمل غدا بعض النقاط التي أصابت الوحدة في مقتل وشكرا محمد الهاشمي .
مواضيع مماثلة
» مبحث في تاريخ الوحدة اليمنية
» الأزمة اليمنية ومسارات الوحدة والتجزئة
» ثلاثة سيناريوهات لأزمة الوحدة اليمنية
» الأزمة اليمنية ومسارات الوحدة والتجزئة
» ثلاثة سيناريوهات لأزمة الوحدة اليمنية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت مارس 29, 2014 3:12 am من طرف رياض باحاج شبوة
» تحيه من اخوانكم ال باحاج - شبوة
السبت مارس 29, 2014 2:25 am من طرف رياض باحاج شبوة
» قصيده للشاعر محمد باحسن باعساس باحاج
الأربعاء أبريل 17, 2013 4:16 am من طرف hassan omer bahaj
» التعليم
الأربعاء أبريل 17, 2013 3:44 am من طرف hassan omer bahaj
» إتحاد الجنوب العربي
الثلاثاء يوليو 19, 2011 7:59 pm من طرف سعيد باحاج
» قصيدة الشاعر الكبير سعيد مبارك باعبود باحاج الحسني
الجمعة مارس 04, 2011 2:58 am من طرف سعيد باحاج
» قصائد لبعض شعراء آل باحاج
الخميس مارس 03, 2011 9:54 pm من طرف سعيد باحاج
» هنيبعل / حنيبعل
الثلاثاء مارس 01, 2011 1:45 am من طرف سعيد باحاج
» الأوزان العالمية والمقاييس
الأربعاء فبراير 16, 2011 11:23 pm من طرف سعيد باحاج